طرحت أسوس أحدث طرز كمبيوترات السلسلة U الدفترية والتي تعتمد على معالجات إنتل كور آي 5 وكور آي 3، وتحديدا كمبيوتري U31 وU41 المميزين بالوزن الخفيف والتصميم الأنيق.
يأتي الجهازان معززان بتقنية “سوبر هايبريد إنجين” (Super Hybrid Engine) التي تساعد على رفع الأداء بمعدل 15%، ومعالج رسومي من نفيديا يدعم تقنية “DirectX11”. ويتميز الجهازان بسهولة حملهما ونقلهما إذ لا تتجاوز سماكة كل منهما بوصة واحدة، دون أن يكون ذلك على حساب المتانة، وبالتالي توفير أفضل تجربة حوسبية ممكنة للمستخدمين.
يعتمد جهازا الكمبيوتر المحمول “U31″ و”U41” على معالجات “إنتل كور” من طراز “i5” أو “i3″، مدعومة بتقنية “Super Hybrid Engine” من “أسوس”. ويمكن رفع قوة المعالجة إلى مستوى أعلى من خلال اختيار وضع “Extra Performance Boost” بكبسة زر واحدة، ليتم كسر سرعة وحدة المعالجة المركزية وبالتالي رفع أداء الكمبيوتر بمعدل 15%. وعلى صعيد قوة المعالجة الرسومية، يحتوي كل من الجهازين على معالج رسومي من نوع “نفيديا جي فورس” الذي يدعم تقنية “DirectX11″، ما يوفر تجربة أفضل للمستخدمين عند عرض محتوى الوسائط المتعددة.
يغلب طابع السرعة على الحياة اليومية وبيئة العمل في العصر الراهن، مما يجعل من الضروري توفر جهاز كمبيوتر محمول قادر على تلبية الاحتياجات المتغيرة للمستخدمين كثيري التنقل، وهو ما تم أخذه بعين الاعتبار عند تصميم جهازي “U31″ و”U41” اللذين يضمان تقنيتين رائعتين لتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة، تعملان بصورة منسجمة للمساعدة على إطالة عمر البطارية لتعمل أكثر من 10 ساعات*. وبطريقة ذكية، تساعد تقنية “Super Hybrid Engine” على خفض معدل استهلاك الكمبيوتر المحمول للطاقة عند أداء المهام التي لا تحتاج إلى قوة معالجة عالية، بينما تقوم تقنية “نفيديا أوبتيموس” تلقائياً بالتحويل بين المعالجات الرسومية المتخصصة “جي فورس جي تي 425 إم”/”جي تي 415 إم” ووحدة المعالجة الرسومية المدمجة GPU، بهدف تلبية المتطلبات التي تحتاجها الرسومات التي تجري معالجتها، وبالتالي ضمان الحفاظ على طاقة البطارية من الهدر.