كشفت “غوغل” عن شرائها شركة “famebit”. وهي تعرِّف نفسها على أنها الرقم واحد للسوق والتسويق المؤثر. إذ تملك منصة تربط العلامات التجارية مع أصحاب النفوذ لنشر المحتوى الأصلي الذي تشاركه مع ملايين المشاهدين على كل من “يوتيوب” و”انستاغرام”، و”تويتر”، و”فايسبوك” و”تمبلر”.
[ads1]
[ads2]
وأُسست “famebit” منذ ما يقرب من ثلاث سنوات وتعمل على توسيع نطاق حملاتها التسويقية من خلال تمويل محتويات أو الاستثمار فيها. وهي تساعد العلامات في دراسة ملفات المصممين والجمهور الذي يتوجهون إليه بغية تحديد أنسب المنتجين. وهي تساهم في كسب صانعي الفيديو للأموال من خلال تصوير برامج أو لقطات فيديو تحدد الاتجاهات التي يرغب فيها المشاهد. كما أنَّ التعاون معها من المشاهد خالٍ من أية عقود أي لست مضطراً أبدا للتخلي عن الحقوق في قناتك (Channel) الخاصة على “يوتيوب”. إلى ذلك، تساعد في زيادة الأرباح والنمو المهني من خلال التدفق المستمر للرعاية. كما يمكن للعلامات التجارية الخاصة ضبط الميزانيات في الفيديو الذي يبدأ بسعر 100 دولار أميركي. ويسمح للعلامات التجارية باختيار أفضل النجوم لعلاماتهم التجارية، وعرض مقترحاتهم، وإحصاءات القناة.
[ads1]
[ads2]
وعقب إعلان “غوغل” عن الصفقة، قالت الشركة في رسالة نشرت في موقعها المخصص ليوتيوب “نعتقد أن علاقات غوغل مع العلامات التجارية وشراكات يوتيوب مع منتجي المحتويات ستستفيد من خبرات famebit وتقنياتها لزيادة الإيرادات في مجال الفيديو على #الإنترنت”.
من جهتهم، أشار مؤسسو “famebit” إلى أن شركتهم ستستمر في العمل بطريقة مستقلة.